الفيلم إنتاج عام 2005 وبطولة صاموئيل جاكسون بالتالي متوقع إن الفيلم تحفة
الفيلم مقتبس من قصة حقيقية لمدرب كرة سلة في ثانوية ريتشموند
قرر في يوم يوقف التدريب والبطولات لأن اللاعبين أكاديمياً مستواهم ضعف !
بعد ما شفت الفيلم طبعاً للمرة الثانية حسيت قد إيش إحنا محتاجين ناس زي هالمدرب شخص فعلاً مهتم ومستعد يسوي أي شيء عشان يحمي طلابه حتى لو من أنفسهم وحتى لو كان مقابل اهتمامه راح يضطر يفصل من عمله لأن الكل معارض أسلوبه ومتقبلين إن هاللاعبين يعيشون بأقل من قدراتهم بما فيهم أهل اللاعبين أنفسهم ..
محتاجين ناس تعطي من قلب ومو مجرد تخليص حق وانتظار لراتب في آخر الشهر حتى ما أحلل قيمته في حين مو مهم مصير الناس اللي راح يطلعون من على إيديني ..
صحيح الفيلم قديم بس أحبه ..
واكتشفت شيء مؤخراً إني أحب أفلام الAfrican American أكثر من غيرهم - وخصوصاً اللي تكون مقتبسة من قصص واقعية - أحس تمثيلهم معبر أكثر باستثناء طبعاً الأفلام اللي من البداية للنهاية حركات عصابات وصياعة ومافي جملة على بعض بدون شتيمتين عالأقل !!
في مقطع من الفيلم واحد من الممثلين يقول مقطع من قصيدة ل Marianne Williamson
“Our deepest fear is not that we are inadequate. Our deepest fear is that we are powerful beyond measure. It is our light, not our darkness that most frightens us. We ask ourselves, who am I to be brilliant, gorgeous, talented, fabulous? Actually, who are you not to be? You are a child of God. Your playing small does not serve the world. There is nothing enlightened about shrinking so that other people won't feel insecure around you. We are all meant to shine, as children do. We were born to make manifest the glory of God that is within us. It's not just in some of us; it's in everyone. And as we let our own light shine, we unconsciously give other people permission to do the same. As we are liberated from our own fear, our presence automatically liberates others".
2 التعليقات:
انا بعد تستهويني وايد هالنعويه من الافلام
المده اللي طافت طالعت كم هائل
من اخر اصدارات افلام الرعب :)
اكثر ما يستهويني الرعب والستوري
وفي بعض الاحيان الكوميدي:)
مرحبا اقصوصة ..
يعجبني الكوميدي بس الرعب على حسب الفيلم :)
منورة ~
إرسال تعليق